عندما فكرنا في نشر هذا الكتاب ، لم يكن هدفنا هو النشر لأنه (مادة) صالحة للنشر ، بل لأنه حقاً يستحق أن يكون له نصيب في عالم النشر الإلكتروني أو النشر المطبوع .. فهذا الكتاب هو عبارة عن أوراق نثرية لطالما أبدعت مؤلفته في صياغة أفكارها ومواقف من حياتها باسلوب جذاب جداً .. أما عن المؤلفة لا أستطيع أن افصح إلا ببعض العبارات التي وصفت بها نفسها في هذهِ الأوراق النثرية " اسمي ندا .. أنثى الرماد .. أقرب إلى قلبي من اسمي المُصاب بخطأ إملائيٍّ يبدو مزمناً .! أَكتبْ .. حسناً سأكذبُ لو قلت أكتب لنفسي كما يقول الجميع .. أكتبُ لأتنفسْ .. قلت لأحدهم – حين حاول نقدي بجدية متوسّما فيّ مستقبل كتابي - : لستُ مشروع كاتبة , فغضبْ! .. لأني أكتب لأتنفس طالما أن عملية التنفس لا تعمل لديّ بشكل طبيعي , فلا أعتقد أن أيّ مريض يرحب بأن يتنفس من خلال جهاز تنفس طوال عمره !"
لا أريد أن أخوض في تفاصيل أحرق بها متعة قراءة هذا الكتاب ... ولكن ، سنبقى نحن – أوراق للنشر الإلكتروني- قبلة لكل أصحاب الأيادي المبدعة من فئة الشباب ، الذين هم عماد هذا الوطن ، وهم الأمل بالتغير إلى الأفضل .. وبما أن القراءة أولى الخطوات نحو التغير ، أخذنا على أنفسنا عهداً ، بأن نشارك بكل ما أوتينا من جهد وإمكانيات لنشر عادة القراءة في ربوع هذا الوطن الحبيب ، وفي عالمنا العربي والإسلامي .. فهذا الكتاب - رماد أثأب – كان نتاج ومجهود عمل دؤوب ، أبدع الكل في مكانه حتى يخرج بهذا الشكل ... ولا أنسى دور الشاعرة / آلاء القطراوي والتي أبدعت وتحملت مجهود كبير في التنقيح و التدقيق اللغوي وتقديمها لأفكار نيرة في مجال الفنيات التي احتواها الكتاب .. بما يتناسب مع تركيبتها المبدعة وربما الفريدة من نوعها ... فشكراً إلى (ندا) التي أبدعت في الكلمات ، وشكراً إلى (آلاء) التي أبدعت في المتابعة اللغوية والنحوية .. وشكراً أيضاً للقارئ والذي نستمد منه استمرارنا والإصرار على الإبداع والمواصلة في تقديم كل ما هو جديد ومفيد ... هذا وبالله التوفيق
عندما فكرنا في نشر هذا الكتاب ، لم يكن هدفنا هو النشر لأنه (مادة) صالحة للنشر ، بل لأنه حقاً يستحق أن يكون له نصيب في عالم النشر الإلكتروني أو النشر المطبوع .. فهذا الكتاب هو عبارة عن أوراق نثرية لطالما أبدعت مؤلفته في صياغة أفكارها ومواقف من حياتها باسلوب جذاب جداً ..
ردحذفأما عن المؤلفة لا أستطيع أن افصح إلا ببعض العبارات التي وصفت بها نفسها في هذهِ الأوراق النثرية " اسمي ندا ..
أنثى الرماد .. أقرب إلى قلبي من اسمي المُصاب بخطأ إملائيٍّ يبدو مزمناً .!
أَكتبْ .. حسناً سأكذبُ لو قلت أكتب لنفسي كما يقول الجميع .. أكتبُ لأتنفسْ .. قلت لأحدهم – حين حاول نقدي بجدية متوسّما فيّ مستقبل كتابي - : لستُ مشروع كاتبة , فغضبْ! .. لأني أكتب لأتنفس طالما أن عملية التنفس لا تعمل لديّ بشكل طبيعي , فلا أعتقد أن أيّ مريض يرحب بأن يتنفس من خلال جهاز تنفس طوال عمره !"
لا أريد أن أخوض في تفاصيل أحرق بها متعة قراءة هذا الكتاب ... ولكن ، سنبقى نحن – أوراق للنشر الإلكتروني- قبلة لكل أصحاب الأيادي المبدعة من فئة الشباب ، الذين هم عماد هذا الوطن ، وهم الأمل بالتغير إلى الأفضل .. وبما أن القراءة أولى الخطوات نحو التغير ، أخذنا على أنفسنا عهداً ، بأن نشارك بكل ما أوتينا من جهد وإمكانيات لنشر عادة القراءة في ربوع هذا الوطن الحبيب ، وفي عالمنا العربي والإسلامي ..
فهذا الكتاب - رماد أثأب – كان نتاج ومجهود عمل دؤوب ، أبدع الكل في مكانه حتى يخرج بهذا الشكل ... ولا أنسى دور الشاعرة / آلاء القطراوي والتي أبدعت وتحملت مجهود كبير في التنقيح و التدقيق اللغوي وتقديمها لأفكار نيرة في مجال الفنيات التي احتواها الكتاب .. بما يتناسب مع تركيبتها المبدعة وربما الفريدة من نوعها ...
فشكراً إلى (ندا) التي أبدعت في الكلمات ، وشكراً إلى (آلاء) التي أبدعت في المتابعة اللغوية والنحوية ..
وشكراً أيضاً للقارئ والذي نستمد منه استمرارنا والإصرار على الإبداع والمواصلة في تقديم كل ما هو جديد ومفيد ...
هذا وبالله التوفيق